أعلن السيناتور الأمريكي عن ولاية فيرمونت بيرني ساندرز تعليق حملته للترشح عن الحزب الديموقراطي في انتخابات الرئاسة عام 2020.
وأكدت حملة ساندرز في بيان نشرته اليوم (الأربعاء) أن السيناتور التقدمي قرر الانسحاب من السباق الانتخابي، ما يفسح المجال للترشح أمام نائب الرئيس السابق جو بايدن.
واستهل ساندرز (78 عاما) حملته الانتخابية بعدة نجاحات ملموسة في الانتخابات التمهيدية «برايمريز» وتصدر السباق من أجل الترشح داخل الحزب الديموقراطي في مراحله المبكرة، لكن بايدن تمكن لاحقا من تحقيق سلسلة انتصارات كبيرة وتخطى ساندرز بشكل ملموس.
وكان منافس ساندرز في انتخابات الحزب الديموقراطي جو بايدن حقق انتصارات كاسحة مقلصاً بشكل لا لبس فيه آمال المرشح ساندرز للفوز بالترشيح. وبات بايدن على بعد خطوات من ترشيح الحزب الديموقراطي للرئاسة في الوقت الذي تسيطر المخاوف بشأن فايروس كورونا على الولايات المتحدة.
وتعتبر انتصارات نائب الرئيس السابق ضربة قوية للسيناتور بيرني ساندرز، الذي تبخرت قوته وآماله مع وقوف الأمريكيين الأفارقة والبيض من الطبقة العاملة في جميع أنحاء البلاد إلى جانب بايدن.
في المقابل، حصل الرئيس دونالد ترمب على ترشيح الحزب الجمهوري للرئاسة، بعد الانتصارات الأولية في فلوريدا وإلينوى، حيث حصل على عدد المندوبين المطلوبين للترشح بشكل رسمي، وهو أمر متوقع بالنظر إلى أنه لم تكن هناك منافسة كبيرة ضده من الجمهوريين.
ومع عمل العديد من الناس من منازلهم وإغلاق المدارس والشركات، تراجعت أهمية الانتخابات التمهيدية لدى الناخبين.
وأكدت حملة ساندرز في بيان نشرته اليوم (الأربعاء) أن السيناتور التقدمي قرر الانسحاب من السباق الانتخابي، ما يفسح المجال للترشح أمام نائب الرئيس السابق جو بايدن.
واستهل ساندرز (78 عاما) حملته الانتخابية بعدة نجاحات ملموسة في الانتخابات التمهيدية «برايمريز» وتصدر السباق من أجل الترشح داخل الحزب الديموقراطي في مراحله المبكرة، لكن بايدن تمكن لاحقا من تحقيق سلسلة انتصارات كبيرة وتخطى ساندرز بشكل ملموس.
وكان منافس ساندرز في انتخابات الحزب الديموقراطي جو بايدن حقق انتصارات كاسحة مقلصاً بشكل لا لبس فيه آمال المرشح ساندرز للفوز بالترشيح. وبات بايدن على بعد خطوات من ترشيح الحزب الديموقراطي للرئاسة في الوقت الذي تسيطر المخاوف بشأن فايروس كورونا على الولايات المتحدة.
وتعتبر انتصارات نائب الرئيس السابق ضربة قوية للسيناتور بيرني ساندرز، الذي تبخرت قوته وآماله مع وقوف الأمريكيين الأفارقة والبيض من الطبقة العاملة في جميع أنحاء البلاد إلى جانب بايدن.
في المقابل، حصل الرئيس دونالد ترمب على ترشيح الحزب الجمهوري للرئاسة، بعد الانتصارات الأولية في فلوريدا وإلينوى، حيث حصل على عدد المندوبين المطلوبين للترشح بشكل رسمي، وهو أمر متوقع بالنظر إلى أنه لم تكن هناك منافسة كبيرة ضده من الجمهوريين.
ومع عمل العديد من الناس من منازلهم وإغلاق المدارس والشركات، تراجعت أهمية الانتخابات التمهيدية لدى الناخبين.